قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " مثلُ الذى يذكر الله ،
والذى لا يذكره ، مثلُ الحى و الميت ".
أخرجه البخارى فى كتاب الدعوات من " صحيحه " وذ كره مسلم فى
كتاب الصلاة مـن " صحيحه ". ولفظه
" مثل البيت الذى يُذكر الله فيه مثل الحى والميت .
كتاب تحفة
الذاكرين للإمام الشوكانى
.....................................................................................
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قال الله تعالى " أنا عند ظن
عبدى بى ، وأنا معه إذا ذكرنى
فإن ذكرنى فى نفسه ذكرته فى نفسى ، وإن ذكرنى فى ملأ ذكرته فى
ملأ خير منه ، فإن اقترب
إلى شبرأً اقتربت منه ذراعاً وإن اقترب منى ذراعاً اقتربت منه
باعاً ، وإن أتانى يمشى أتيته هرولة " .
أخرجه البخارى ومسلم وهو من حديث أبو هريرة رضى الله عنه . كتاب
تحفة الذاكرين للإمام الشوكانى
.
.....................................................................................
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
: " لا يقعد قوم يذكرون الله
تعالى إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم
الرحمة ، ونزلت عليهم السكينة ، وذكرهم الله فيمن عنده ".
أخرجه مسلم وهو من حديث أبو هريرة وأبى سعيد رضى الله عنهما .
كتاب تحفة الذاكرين للإمام الشوكانى .
.....................................................................................
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "
ألا أخبركم بخير أعمالكم ،
وأزكاها عنـد مليككم ،
وأرفعها فى درجاتكم ، وخير لكم من إنفاق
الذهب والفضة ، وخير لكم من أن تلقوا العدو
فتضربوا أعناقهم
ويضربوا
أعناقكم ؟ .. قالوا : بلى يا رسول الله .. قال : " ذكر الله
" .
أخرجه أحمد والترمذى والحاكم ومالك وابن ماجه
والطبرانى فى "الكبير" من حديث أبى الدرد اء رضى الله عنه .
.....................................................................................
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن لله ملائكة يطوفون فى
الطرق يلتمسون أهل الذكر ، فإذا
وجدوا قوماً يذكرون الله تعالى تنادوا: هلموا إلى حاجتكم
فيحفونهم بأجنحتهم إلى السمـاء ".
.....................................................................................
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "
أفضل الذكر لا إله إلا
الله ، وأفضل الدعاء الحمد لله"
رواه الترمذى والنسائى وابن ماجه وابن حبان عن جابر رضى الله
عنه . الحديث موجود أيضاً مع أحاديث فضل الدعاء .
.....................................................................................
|